السبت 23 نوفمبر 2024

روايه غصون بقلمي يارا عبدالعزيز

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

مش قادر يروح من باله 
ضړب... دريكسيون العربيه بايديه پغضب مفرط و اتكلم بصوت عالي و ڠضب 
يا ابن ال و الله ما هرحمك
وصل احمد في مكان شبه مقطوع و وقف بالعربيه 
بص لغصون بحب و ملس... على وشها بحنان 
فاقت و هي بتتأوه بتعب و بتمسك دماغها اللي كانت 
اااه
كملت و هي بتتكلم پغضب و ارهاق 
حرام عليك انا عاملتلك ايه عشان تعمل فياا كدا
اتكلم بعشق 
تعالي
كان لسه هيقرب منها بس ضړبته... بقوه في بطنه و خرجت برا العربيه و فضلت تجري 
اتأوه بالم و طلع من العربيه و فضل يجري وراها 
وقف قدامها و اتكلم پحده و هو بيمسك ايديها 
مفكره انك هتعرفي تهربي.. مني انا هاخد منك كل اللي انا عايزاه و دلوقتي
بص على كوخ كان بعيد شويه عنهم شالها بسرعه متجاهل توسلاتها و بكائها 
و حاطها فيه 
اتكلمت بدموع و هي بتحاول تبعد بس كان بيقرب منها 
قعد جانبها و اتكلم بهمس
انا مش عايز اذيكي.. متخلنيش اضطر... اني اذيكي... مش هتخسري حاجه انا هبسطك اوي احسن منه
غصون كانت بتبصله پخوف و تبعد لحد اما وصلت لاخر الكوخ 
وقفها و وقف قدامها و مسك ايديها كانت ايديها بتترعش 
لمحت سکينه.... في ارض الكوخ بصتلها پخوف و عضيت.. ايديه بعد عنها و هو بيتأوه پألم 
نزلت لمستوى السکينه... و خديتها من على الارض 
بصلها پغضب مفرط و راح عندها و بمجرد ما قرب منها وجهت السکينه... ناحينه و طعنته... بيها و
يتبع.... لو عايز باقي القصه اعمل متابعه لصفحتي حكايات كامله

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات