روايه غصون بقلمي يارا عبدالعزيز
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
مش قادر يروح من باله
ضړب... دريكسيون العربيه بايديه پغضب مفرط و اتكلم بصوت عالي و ڠضب
يا ابن ال و الله ما هرحمك
وصل احمد في مكان شبه مقطوع و وقف بالعربيه
بص لغصون بحب و ملس... على وشها بحنان
فاقت و هي بتتأوه بتعب و بتمسك دماغها اللي كانت
اااه
كملت و هي بتتكلم پغضب و ارهاق
اتكلم بعشق
تعالي
كان لسه هيقرب منها بس ضړبته... بقوه في بطنه و خرجت برا العربيه و فضلت تجري
اتأوه بالم و طلع من العربيه و فضل يجري وراها
وقف قدامها و اتكلم پحده و هو بيمسك ايديها
مفكره انك هتعرفي تهربي.. مني انا هاخد منك كل اللي انا عايزاه و دلوقتي
و حاطها فيه
اتكلمت بدموع و هي بتحاول تبعد بس كان بيقرب منها
قعد جانبها و اتكلم بهمس
انا مش عايز اذيكي.. متخلنيش اضطر... اني اذيكي... مش هتخسري حاجه انا هبسطك اوي احسن منه
غصون كانت بتبصله پخوف و تبعد لحد اما وصلت لاخر الكوخ
لمحت سکينه.... في ارض الكوخ بصتلها پخوف و عضيت.. ايديه بعد عنها و هو بيتأوه پألم
نزلت لمستوى السکينه... و خديتها من على الارض
بصلها پغضب مفرط و راح عندها و بمجرد ما قرب منها وجهت السکينه... ناحينه و طعنته... بيها و
يتبع.... لو عايز باقي القصه اعمل متابعه لصفحتي حكايات كامله