عشق وكنان الكاتبه صفاء حسني الجزء التالت والاخير
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
وسلوى وحديثهم مع بعض والڼار ولعت جواها وعرفت انها فى المزرعة تحضر فرح ابنها
سافرت المزرعة وشافت حواء واقفة مع شاب بيقولها
تعالي نهرب يا حواء انى بحبك وانتى بتحبنى ليه وافقت على الجواز
فتحت سعاد تليفونها فيديو وصورت حديثهم
وبعد ما مشي الشاب وقفت اقدمها سعاد وفرجتها الفيديو
باك
طلبت حواء من سعاد
انى نفذت الا طلبتى منى بالله عليك امسحى الفيديو انى فرحى انهاردة
مسكهم هما الاثنين وجيه الحرص وكمان سلطان
كان كنان كتم غيظه ونفسه يضربهم هما الاثنين وصړخ
انى ذنبي ايه عاوزة تنتقمى من اختك اختك عايزة ټنتقم منك ليه تدخلوني في الحسابات ده ليه وانتى يا حواء أنا قربت منك ولا شفتك عمرى ليه تقول لعشق كلام مش حقيقي ليه
ضړب سلطان بنته بالقلم
وكانت سلوى وسعاد ورفيع اقدم بعض
شفوت خططك يا رفيع باشا وصلتنى ل ايه ايه كشفت كل خططك و بدل ما تشكرني إني أنقذتها من ابراهيم الا كان جات توجع قلبى ابنى مش عارفه اقولك الا منكم لله
جري كنان يدور على عشق فى كل مكان و فوجي بزحمة في مكان عند ترعة وسألهم عن عشق
رد عليه
احنا شوفنا ابنتى بتقع هنا قبل ما العربية دهسته لكن المشكلة انى الترعة ده كبيرة وغويضه والموج فيها كبير ومفتوحة مش مقفوله تبدأ من
اڼصدم كنان خلع بدلته واتصل ب غواصين وحدد المكان ثم
دفع كل الناس واقترب من الترعة وألقي نفسه خلفها لكي يبحث عنها استمر يعوم ويغوص ل حد ما تعب
كان الغواصين جاءت ونزلت وخارجه
استمر البحث عنها لشهور في كل جزء من الترعة وبعد ملل فرقة الإنقاذ
حضرتك احنا مش سبنى حتة من ترعة الإسماعيلي الا ودورنا عليها وخصوصا ٥ أمتار اقدم وكل يوم بندورة ومفيش امل
كان كنان مكسور وحزين استمع ليهم وهو كاره نفسه وكاره نفسه مسك هدوم عشق الا كانت لبسها وحضنها ومڼهارة
انتهى الجزء الاول
الي اللقاء هنا بالجزء الثاني أن شاء الله وهعلن عنه عالبيدج