روايه كامله
طلقني حفظتها يا تافه يا ابن التافهه .
_احم احساسي بيقولي ان مامي بتتشتم دلوقتي.
_لا اتأكد يا عينايا.
_تسلم عيونك يا قمر انت خدي قلبي مش عايزوا.
_بصتلوا بقرف كدهو لا انا عايزاه.
ده المهزء محمد ....احم متبصش كده طب اني اسف..اقصد الرائد محمد اكبر م قمر بسنتين و عيونوا عسلي و شعروا اسود و ناعم بس بيحب يعملوا كيرلي و عندوا عضلات بقى هات بوسه بصوا الواد مز م الاخر.
_ايه قولي.
_حجزتلي التذكره
_هعمل نفسي مش سامعك.
_يا محمد بقى.
_هو ايه اللي يا محمد بقى قلنا هتتزفتي تروحي معايا ف طيارتي الخاصه.
_و انا قلت لا.
_انتي ملكيش رأي اصلا و اه انا رحت شقتك وضبتها و خدت هدومك و وديتهم عندي كلمه كمان و هفرغ المسډس الجميل ده ف نفوخك اشطا اشطا.
_مين بيودي ع فين
_انتي يا بت مش كنتي عايزه الملفات بتاعت ام قضيه .
_اتقضلي اهو علاله يطمر بس.
_ طب يا اخويا اخلص بقى عايزين نمشي.
_يلا ياختي.
ف الطياره
_يا زفت ركز معايا
_ انتي عبيطه هل انتي عبيطه هو ده كلام يتقال.
_قلت ايه.
_بتقولي نمثل اننا مخطوبين ده ليه اصلا و ع مين كمان
_خدت نفس و رجعت ضهري لوراع عيلتي.
_و ليه يا مصېبه
حكيتلوا كل حاجه
_طب و انتي لسه عايزه طيف يرجعلك كان فيه ف صوتوا نبره حزن..
_قولي ع الخطه و انا معاكي ياسطا. بضحك
بعد اما شرحت للحلوف ده الخطه نمنا شويه عشان لسه الرحله طويله.......
بعدها وصلنا بيتوا اقصد فيلتوا.
_يلا يا قمر اصحي انا عارفك حلوفه و مش هتصحى هشيلك و امري لله.
_هووووب يلا يا قمري.
دخلنا الفيلا و هو راح و حطني ف اوضتوا المشمحترم ده .
_ايه عايزه ايه
_يا حيوان انت ايه اللي مخرجك كده م الحمام
يتبع
جماعه تفاعلووو عشان اكمل يجماعه.
3
_يا حيوان انت ايه اللي مطلعك كده م الحمام.
_همال عايزاني اطلع ازاي كنت مفكرك مخموده.
كان لابس بنطلون اسود قطني و بس و ماسك فوطه صغننه بينشف بيها شعروا القمر ده.
_طب غور البس اي فوق دماغك.
_شالت ايدها بعصبيه ماشي ما انت حيوان هقول ايه عليك.
_قعد يقرب و هي تبعدانا حيوان طب ماااااشي. و طلع يجري وراها
_احنا اسفين يا صلاح طب يرضيك انا بنت بريئه صغننه بسكوتايه و انت زي الشحط بتكري ورايا.
_بعد بتكري دي متتكلميش تاني كتك بالقرف.
بعد ساعتين
_بص نتكلم جد بقا انا لازم اروح هناك.
_بص يا محمد عشان انا بدأت اتخنق انا هروح اخد حقي مش هسيبوا و انت تقول اللي تقولوا.
_طب بس بشرط.
_و هو ايه
_هاجي معاكي و اللي اقولوا تسمعيه و انتي ساكته اشطا يا اما