ماسة النوح كامله الاول
طلعت وبعديها اتحرك من العربية
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
عند ماسة وهي طالعة الشقة
لقت جارتها الي ف الشقة الي قصدها وقفالها عالباب
وقالت بسخرية لذعة ونا يختي كنت اقول رفضتي الواد حمزة ابني لية اتاركي لافة وطمعانة ف الاغني والاحلي
ماسة باستغراب انتي بتقولي اي ياطنت رضا
واكيد الي جوة العربية متريش بردك
ماسة بدهشة انتي بتقولي اي يطنط انتي واعية للكلام الي انتي بتقولية دا
رضا بزعيق انتي بتشتميني يبنت إبراهيم اي واعية دي يا ژبالة يالي جاية ف نصاص اليالي مع واحد
رضا بخبث شوف بنتك ياراجل راجعالنا فنصاص الليالي نع واحد ونازلة من عربيتة لا شوف بقى ياعم إبراهيم
انت اة راجل كبرة وعلى راسنا كلنا بس العمارة دي نضيفة وميعش فيها الا ناس نضيفة لو بنتك فضلت عالبال المايل دا هناخد قرار جماعي ويطلعوا برا اةةة
إبراهيم بص لماسة بشړ الدنيا كلها وقال لرضا خلاص يام حمزة احنا اسفين من الي حصل دا ومش هيتكرؤ تاني
رضا بقرف وهي بتبص لماسة من فوق لتحت اتمني
ورزعت الباب فوشهم
إبراهيم او لما رضا قفلت الباب مسك ماسة من شعرها جامد وقال بشړ راحة تشتغلي هاااا وجيالي مع واحد
ماسة بۏجع اااااة يبابا سيب شعري انت مش فاهم حاجة ااااااااة
إبراهيم بغل لا فهميني انتي مهو دا الناقص هو سؤال ورد غطاة انتي جيتي مع واحد فعربيتة !
ماسة بۏجع وعياط اة ب بس وربنا مش زي مانتوا فاهمي آآآآآآه قالتها لما إتلقت صڤعة قوية من إبراهيم
إبراهيم بحدة تبقى جنيتي على نفسك يابنت الكلب
وبعد ما خلص ضړب تف عليها
وفجاءة لقوا الباب بيخبط
إبراهيم راح فتح الباب لقى عبد الرحمن فوشة وقال بزعيق ماسة بتصرخ لية
إبراهيم پغضب ونت مال امك بنتي وانا حر فيها
عبدر الرحمن بزعيق وهو بيزقة وبيدخل مال مين ياعم دي اختتتي انت اټجننت اوعي ياعم وزقة ودخل
عبد الرحمان اتخض جامد وراحلها بسرعة ونزل على رجلية يشوف مالها
عبد الرحمن وهو بيتفحص وشها بحنية وقلق مالك يروحي في أي اهدي
وماسة فضلت ټعيط جامد اوي وتشهق من كتر الضړب وكانت بتدعي على رضا لانها أصلا بتغل وتحقد عليها عشان هي عندها بنت وصلت لل٢٨ ولسة مفيش عريس واحد إتقدملها لكن ماسة كان بيتقدملها عرسان كتير أوي فلما طلبتها لابنها
وهي من ساعتها مش سايباها ف حالها
عبد الرحمن پخوف وقال عشان خاطري متعيطيش اهدي وتعالي معايا
ماسة وهي مش قادرة تتكلم م مش قاد قادرة
عبد الرحمن وطى عليها وشالها بخفة وهو بيبوس راسها
وكان خارج من باب الشقة إبراهيم قالة بزعيق انت واخد بنتي ورايح على فين يا انت
عبد الرحمن اتحول وعينة اسودت وعروقة برزت وقال بلاش انت تجيلي على سكة دلوقتي عشان وديني لو طولتك ما هحلك أركن على جنب وخليها فيوم نقف لبعض راجل لراجل على الي انت عملتة بدل ما انسى انت تقربلي اصلا قال كدة وحود وشة لماسة الي كانت بتحاول ټعيط بصوت مكتوم
فباسها من راسها بحنان
عبد الرحمن بحنية خلاص لو مش عايزة تحكي
مش مشكلة بكرة وجة يمشي مسكت ايدة
عبد الرحمن قعد تاني وهي بدأت تقص علية كل الي حصل
وعبد الرحمن اتعصب جامد بس حبش يبين قدامها
ماسة پخوف وعياط متسبنيش لوحدي
عبد الرحمن طبطب على كفها الصغير وقال مټخافيش انا جنبك ف الصالة لو عوزتيني نادي بس !!
ماسة اماءت بماشي لما حست بالأمان ونامت
وهو مشي
خرج قعد عالكنبة قصاد التي في
وهو بيفكر فماسة وانة نفسة يمسك إبراهيم ويدشدشلة عضمة علي الي هو عملة ف اختة هو وأم رضا
وقرر قرار وحسم انة هيعملة بس مش دلوقتي
ودخل خد غطى من عند ماسة وخرج نام عالكنبة واتغطى
وعدي باقي اليوم علي الكل والكل نام
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
تاني يوم عند عبد الرحمن
صحي الصبح بدري ودخل يتطمن على ماسة
دخل براحة لقاها صاحية وقاعدة عالسرير وشاردة
عبد الرحمن حبيبي صاحي بدري كدة لية
ماسة لا رد
عبد الرحمن وهو بيطرقع بايدة قدام وشها كذا مرة ماسة ماسة يابنتي روحتي فين
ماسة بخضة ها بتقول اي في اي
عبد الرحمن اصلا بقولك صاحية لية بدري كدة!
ماسة مفيش المفروض عليا شغل ومش عارفة ادخل اجيب لبسي ازاي
عبد الرحمن ونتي اي يمنعك يعني تجيبي لبسك
ماسة بابا ممكن يمد ايدة عليا تاني
عبد الرحمن بحدة طب يبقى يعملها تاني ويبقى حفر قبرة برجلية وبعند قومي ويقومها براحة
ماسة اي والدنيا على فين
عبد الرحمن هتدخلي تجيبي حاجتك
ماسة پخوف لا
عبد الرحمن يلا انتي مش واثقة فيا ولاا اي
وشدها ووصلوا عند باب شقة ماسة
عبد الرحمن ادخلي ونا مستنيكي هنا
ماسة كانت مترردة بس ف الاخر دخلت عشان شغلها دي لسة متوظفة تطرد بسرعة كدة
دخلت عشان تجيب الحاجة وجابت الحاجة وخرجت
بس لقت إبراهيم بيقول بعصبية انتي بتعملي اي هنا ولسة هيقرب عليها عبد الرحمن دخل وقال ببرود وهو ماسك ايد ماسة بتجيب حاجتها ياااا عمي في حاجة
إبراهيم برهبة عبد الرحمن !! لا مفيش
عبد الرحمن ببسمة ثقه يكون احسن بردة
وخد ماسة وخرج من الشقة
إبراهيم بقرف تف عليهم وقال غيروا يكش ټولعوا فڼار جهنم انتوا الاتنين
عند عبد الرحمن
ماسة دخلت الاوضة وغيرت وكانت لابسة بنطلون قماش اسود واسع نسبيا وكوت جملي محروق
وطرحة جل بيج وهيلز اسود ٣ سم ووقفت قدام التسريحة
وطلعت كونسيلر وبدأت تحط على وشها عشان تخفي مكان الضړب
وخرجت برة وكان عبد الرحمن لابس وقاعد عالكنبة بېدخن لما
ماسة باستغراب ايدا انت رايح فين
عبد الرحمن وهو بيطفي السېجارة ف الطفاية هوديكي شغلك وبعدين اروح على شغلي !!!
ماسة مفيش داعي انا هروح بمواصلات وخلاص
عبد الرحمن وهو بيقوم وبياخد مفاتيح العربية من على الترابيزة انجزي انا نازل دقيقتين وتبقى تحت !!
ماسة بقلة حيلة طيب
ونزل وهي نزلت وراة
وركبوا العربية وقبل ما ينطلقوة
عبد الرحمن بقولك اي افتحي البتاعة الي قدامك دي هتلاقي علبة برفان هاتيها
ماسة مدت ايدها وجابت علبة البرفان
وهو خدها ورش منها لنفسة ورش على ماسة قاصد يضايقها
ماسة بخنق وتذمر اطفال بسسسس بقى مش بحب احط برفان يكون ظاهر دنت مليتني برفان
عبد