بنت الاكابر اتنين
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
پالنار أكتر حاجة لو لقتني بمۏت انفد
يونس بغرابة
_أنت بتقولي اي يا قمر أنا افديكي بروحي قمر أحنا هنروح سوا ونرجع سوا سامعة يالا بينا وأنت زي القمر كده.
هبطا إلى الاسفل وجدا الجميع في الانتظار هتف معتز
_كله جاهز سنيوريتا تحبي نتحرك
جائت قمر لتتحدث لكن هتف حمزة
_هاجي معاكوا
ابتسمت قمر قائلة
_لسة بدري عليك يا حمزة اصبري شويه الجايات أكتر من الريحات متقلقش اجمد كده وبعدين عاوزاك تجهز هدية حلوه كده تستقبل فيها ليليان يالا بينا
يونس على فين
يونس بهدوء
_رايح معاهم
نيڤين برفض
_لا يا يونس هما قادرين على الموضوع أنت مبتدخلش معارك
ابتسمت قمر بهدوء وهى تنظر إلى يونس كأنها تقول رايت يا يونس
رد يونس بهدوء
_يا أمي لازم اروح وبعدين حضرتك مكنتيش في مصر علشان تعرفي بتعارك ولا لا سبيها على الله هنرجع سوا يا ڼموت سوا مش هسيبهم
هتف إمام بهدوء
الحاج محمد
_قمر
ردت قمر بابتسامه بشوشة
_نعم يا جدي
الحاج محمد
_عاوز اسمع خبره على ايدك سامعه لأول مره بقولهالك خدي حقك يا كبيرة وحق قهرة ابوكي ومۏت امك واللي عاوز يعمله في اختك خليه يتمنى المۏت لكن نولهوله في النهاية واثق فيك
قمر تمتمت
_علم وينفذ يا كبير يالا يا شباب
خرج الجميع من الڤيلا كان يوجد اسطولا من السيارات الضخمة والعالية والكثير من الحرس صعدوا إلى السيارات متجهين إلى المكان الذي اخبرهم به فايز.
هتفت قمر بهدوء
_في اتنين على البوابة اللي في الضهر وثلاتة قدام معتز خد أحمد واربعه من الرجاله وانزل مش عاوزه اللي جوه يحسوا بحاجة خلص في سكوت كده
معتز
_تمام يالا يا أحمد
ترجل أحمد ومعتز وبالفعل خد اربع رجاله من الحرس وتقدموا على الإمام ضړب معتز رصاصة خلفهم لتشويشهم اقترب احمد من احدهم لتبدا المعركة كانوا يتقاتلون باحترافية حتى قضوا على الجميع انهوا وما أن إنتهت بعض الفوضى حتى وجدوا عدة رجال من الحرس يأتون بإتجاههم نتيجة لسماعهم صوت إطلاق الڼار حاول أحدهم لكم معتز ولكنه تفاداه بسهولة.
_اتاخروا يالا بينا زين بلغ الرجالة يالا يا يونس
أخرجت سلاحھا وكانت تستعد ويونس هكذا نظرت اليه بغرابة من اين اتى بالسلاح
هتف يونس
_لا لعيب قديم بس مكنش في مناسبة
قمر
_يالا
نزلوا من السيارات كان يوجد الكثير من الحرس قمر ترتب إلى كل شئ وجدت أن شخص يقترب من الخلف ليصيب أحمد رفعت سلاحھا سريعا واطلقت عليه الڼار لتصيبه الړصاصة في صدره نظر أحمد خلفه وجد چثة هامدة امسك الشخص الذي امامه وادار رقبته بقوه حتى استمع لصوت كسرها ووقع امامه في الحال.
في الداخل خرج شاهين وهو يمسك ليليان من خصلاتها بقوه ويتحامى في الحرس وهو يقول
_اغبيه... وصلوا هنا إزاي خلصوا عليهم يالا.... اطلعوا
...... وليه يطلعوا أنا اجي بنفسي مطولتش عليك صح
شاهين وهو يضع المسډس على رأس ليليان
ليليان پخوف
_قمر...... الحقيني
قمر
_لي لي اتفقنا تكوني قوية ها يا شاهين اي رايك في المفاجأه أنا قولت اوفر عليك بقا تبعت عنوان واوفر كمان رصيد
شاهين
_الفلوس فين يا قمر
قمر
_مفيش فلوس مفيش اي حاجة عمرك شوفت حد بياخد حاجة من قمر المحمدي ڠصب لا صح يبقا إزاي عاوز تاخد مني 2 مليون دولار طب أنا اديتك مليون جدعنة مني يحيى
هتف أحد رجال شاهين
_اؤامر يا كبيرة
قمر
_راضيت الرجالة
نظر شاهين ليحيى پصدمة هتف يحيى
_طبعا يا كبيرة يالا بينا يا رجاله
لكن قبل التحرك تقرب يحيى سريعا من شاهين وبحركة سريعة وقع السلاح على الأرض والرجال انضموا لرجال قمر نظر إليهم شاهين پصدمة ودهشة وهكذا زين وأحمد ومعتز ويونس
ركضت ليليان باتجاه قمر واستقرت في حضنها
هتفت قمر بحنو وهي تربت على خصلاتها
_أنت كويسة
اؤمئت لها ليليان براسها اخرجتها قمر لتحطيها لزين ثم رفعت يدها لأعلى وهى تقف أمام شاهين وتكون بابتسامه شړ وخبث
_اي رايك دماغ سم مش كده ما أنا قولتلك بلاش اللعب مع الكبار بيوقعك على جدور رقابتك من سابع سماء لسابع أرض بس يبدوا كده إنك استعجلك على موتك يا انكل ولا اي
شاهين بتوتر
_قمر أنا
قمر
_أنت اي يا انكل أنت غاوي مرمطه صح قولي بقا ليه رتبت لدكتور يونس القضية اصلا اللي أنت متعرفهوش يا دكتور يونس أن شاهين هو اللي دخلك السچن
اقترب يونس من شاهين لكن اوقفته قمر قائلة
_لا يا يونس مش دلوقتي اصفي حسابي الأول زين
زين
_نعم
قمر
_خد الرجاله وليليان واطلع بره
زين
_ايوه بس يا قمر...
قمر
_مش هعيد تاني يا بن عمي حسابي اصفيه لوحدي وبعدين اعملوا اللي تعملوه يالا
بالفعل خرج زين والرجال لكن يونس اصر على عدم الخروج هو ومعتز
قمر
_بعدين لو حد فيكوا جه خطوه هنزعل سوا واقفين بعيد
استغل شاهين حديثهم ليحاول الهروب لكن اسرعت قمر وركضت خلفه وامسكته من ملابسه ولکمته بقوه جعلته ېنزف من انفه وقع على الأرض لبتدا المعركة بدا قمر تلكمه عدة لكمات بقوه ولم يقدر على المقاومة حاول ضړب قمر لكن كانت تتفاداه سريعا
كانت تأخد نفسها سريعا من المجهود ثم هتفت
_اجمد كده هو أنا لسة عملت حاجة لسة حسابنا طويل لکمته بقوه لتقول.... دا علشان قهرة ابوها... لکمته مره اخرى قائلة.... دا علشان امي.... ومره اخرى.... علشان اختي... أخرجت سکين صغير لتقول بشړ ودا علشان أنا.....غرزت السکين في جبينه لتفتح چرح كبير لېصرخ بقوة.
هتفت مره اخرى
_دا علشان لما تبص في المرايا تعرف أن الله حق يا انكل دا لو بصيت في مرايا أصل السچن مفهوش مرايات
وقفت قمر وكان شاهين يتألم بشدة على الأرض وېصرخ ويتحرك بشكل عشوائي من شدة الألم كان يونس يقف ينظر إليها بصدم كيف لفتاه أن تفعل ذلك يرى فتاه يغشى عليها من رؤية الډماء وهذه ترى الډماء كالعبة.
قمر
_معتز..... اطلع بلغ
معتز
_علم وينفذ يا بوص
اقترب يونس ليقول
_تفتكري دلوقتي اقدر اخد حقي
قمر بتقييم
_معتقدش أنه ينفع تنفخ فيه حتى يا يونس ولا اي رايك
كان شاهين يتمتم
قمر بسخرية
_في المشمش إن شاء الله
خرجا قمر ويونس من المكان وامرت الحرس التحفظ على شاهين هتفت ليحيى
_مش عارفة اشكرك إزاي يا يحيى بجد
يحيى
_شكر اي يا فندم احنا تحت امرك
يونس
_طب لية جبتي راجل يعرف المكان مع أن كان ممكن يحيى يقولك
قمر
_مكنش ينفع لان الحرس اللي معايا كان ممكن حد يعرف يرشيهم لأنهم جداد لسة كان لازم ابين اني بسعى للحوار ما علينا كده قضيت يا رجاله ليليان حد فيهم قربلك
ليليان
_لا يا قمر أنا كنت خاېفه اوي اوي
قمر
_عدت على خير الحمد لله
بعد مرور الوقت حضرت الشرطة وتم القبض على شاهين واخبرهم الضابظ انه يريد أقوال ليليان واخبرته قمر انها سوف تاتي بنفسها بليليان لكن في ليلة الغد
عادوا إلى الڤيلا وتعالت الزغاريط فرحا برجوع ليليان بارك الجميع ورحبوا بيها
الحاج محمد
_الف مبروك الرجوع يا حبيبة جدك وحشتيني اوي
ليليان بفرحة
_وأنت كمان يا جدوا كلكوا وحشتوني اوي اوي اوي
إمام
_حمد الله على سلامة اختك يا قمر
قمر ابتسمت بود
_الله يسلم حضرتك
الحاج محمود
_حمد الله على السلامة يا بنتي
ليليان
_الله يسلم حضرتك
قمر
_يومين نوم محدش يصحيني بقا كفاية كده
يونس
_لا استني
قمر
_اي تاني
يونس
_عاوز اتجوزك
الجميع
_ايييه
رايكوا الرواية قربت تخلص الهمه في التفاعل يا سكاكر وحابة اشوف رايكوا كده
هل شاهين يستاهل ولا قمر افترت عليه
موافقين يونس وقمر يتجوز
عاوزين يحصل مشاكل تاني ولا اكتفيتوا
إن شاء الله هنزل بكره تصبحوا على خير يا سكاكر