روايه كامله
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
القصة كاملة لأري ان كنتم ستتفاعلون ام لا
دى قصة كاملة يا جماعه ... بس قبل القراءة انا عاوز اعرف ليه لما بتكملوا القصة مفيش حد بيعلق عليها ولما ننزل القصة ناقصة مش عاجبكم... كاملة محدش بيعلق عليها مش عارف اعمل اية علشان نراضيكم ياريت تعلقوا 10 تعليقات ع القصة علشان نستمر في نشر القصص كاملة دة مجرد تعليق يا جماعة تفاااااااعلوا.
لكن بها عبرة وموعظة جميلة
منقوووولة
موقف غريب لا يصدق لولا أنني عشت بعض أحداثه. في أحد الأيام قبل فترة ربما أقول لا تتجاوز ستة أشهر اتصلت امرأة وهذه قضية حقيقية أي قضية الاتصال من النساء أحيانا لأنهن لا يجدن من يقف بجوارهن اتصلت وهي تبكي وتقول
إنني أعيش قضية أريد منك أن تعينني أو تساعدني على حلها ما هي تقول نحن نعيش في مدينة مجاورة للرياض لن أذكر الأسماء تقول أنا متزوجة ولي مجموعة أبناء وبنات ولي أخت متزوجة كذلك والدي كبير في السن يعيش في هذه المدينة وأمي كذلك ولي أخوان اثنان الأول يعمل في منطقة نائية بعيدة عن الرياض والثاني لا يعمل وللأسف الشديد هو منحرف تقول حالتنا المادية ضعيفة ووصلت الحالة في مرة من المرات بوالدي إلى أن استدان أو اقترض سيارة من أحد الأشخاص ووعده أن يعطيه المبلغ في وقت معين تقول حان الوقت المحدد ولم نجد مجالا لمعاونة والدنا إلا بالټضحية فأخذت ما لدي من ذهب وما لدى بناتي من ذهب وأنا أعمل معلمة طبعا كان اتصالها وقت الظهيرة يعني مثل ظهر اليوم تقول وأنا أحدد الوقت لأن له أهمية تقول وجمعنا المال وأخذنا ما عند أختي كذلك واستدنت بعض المال من بعض المعلمات وشيئا فشيئا إلى أن اجتمع المبلغ وكان مقداره واحدا وأربعين ألفا هذا المبلغ الذي ذكرته تقول فرحت فرحا شديدا بتحصيل هذا المبلغ لأنني أعلم فرح والدي به وكان والدي قد أصيب قبل فترة بجلطة فنجاه الله منها. تقول أخذت المبلغ وأعطيته لوالدي فشكرني شكرا عجيبا عظيما وشكر أختي كذلك وأخذ المبلغ ووضعه في دالوب الغرفة ثم نام مطمئنا بعد أن اتصل بصاحب الدين وقال أبشرك أن المبلغ موجود وحاضر وعليك أن تأتي إلي إن شاء الله غدا في المساء تتعشى عندي أنت وبعض الأشخاص. تقول ذهب أبي واشترى خروفا يريد أن يعمل وليمة من الغد في الليل لهذا الرجل تقول ونمت وأنا قريرة العين وعند الساعة الواحدة في الليل التي هي البارحة طبعا هي تتصل ظهرا تقول البارحة الساعة الواحدة اتصلت بي أمي وهي تبكي وتقول إن المبلغ قد سرق ولو علم والدك بما حصل لماټ من الفاجعة ماذا ترين كيف وإذا بالابن الفاسد قد علم بالمبلغ فسطا عليه وأخذه وأعد